إظهار الرسائل ذات التسميات حديث نبوي. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات حديث نبوي. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 15 يوليو 2020
مجانا كتاب الشذر المجموع
https://drive.google.com/file/d/136ai8puDURkfnmZayaHCWTAx_epAg8m8/view?usp=drivesdk
الأحد، 23 يوليو 2017
هل يجوز قتل النساء والصبيان في الحرب ؟
حدَّثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قالَ: قُلْتُ لأَبِي أُسَامَةَ: حَدَّثَكُمْ عُبَيْدُ اللَّهِ، عن نَافِعٍ:
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قالَ: وُجِدَتِ امْرَأَةٌ مَقْتُولَةً فِي بَعْضِ مَغَازِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَهَىَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ.
الثلاثاء، 18 يوليو 2017
اتقوا دعوة المظلوم فليس بينها و بين الله حجاب
حديث: اتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب 2448- حدَّثنا يَحْيَى بْنُ مُوسَىَ: حدَّثنا وَكِيعٌ: حدَّثنا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ الْمَكِّيُّ، عن يَحْيَىَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَيْفِيٍّ، عن أَبِي مَعْبَدٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ مُعَاذًا إلىَ الْيَمَنِ، فَقالَ: «اتَّقِ دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ؛ فَإِنَّهَا [1] لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ».
[1] في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «فَإنَّهُ»، وعزاها في (و، ب، ص) إلىَ رواية المستملي بدل الكُشْمِيْهَنِيِّ.
الجمعة، 16 يونيو 2017
الاثنين، 20 فبراير 2017
الأربعاء، 21 ديسمبر 2016
الأربعاء، 3 أغسطس 2016
الثلاثاء، 19 يوليو 2016
الرسول صلى الله عليه و سلم يوصي بالنساء خيرا
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم
رواه الترمذي وقال: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الدنيا متاعٌ، وخير متاعها المرأة الصالحة رواه مسلم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةً إن كره منها خلقاً رضي منها آخر أو قال: غيره رواه مسلم.
وقوله: يفرك هو بفتح الياء وإسكان الفاء وفتح الراء. معناه: يبغض، يقال: فركت المرأة زوجها، وفركها زوجها، بكسر الراء، يفركها بفتحها، أي: أبغضها، والله أعلم.
وقوله: يفرك هو بفتح الياء وإسكان الفاء وفتح الراء. معناه: يبغض، يقال: فركت المرأة زوجها، وفركها زوجها، بكسر الراء، يفركها بفتحها، أي: أبغضها، والله أعلم.
وعن عمرو بن الأحوص الجشمس رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يقول بعد أن حمد الله تعالى، وأثنى عليه وذكر ووعظ، ثم قال: ألا واستوصوا بالنساء خيراً، فإنما هن عوانٍ عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينةٍ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضرباً غير مبرحٍ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً؛ ألا إن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حقاً؛ فحقكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيحٌ.
قوله صلى الله عليه وسلم عوان أي: أسيراتٌ جمع عانيةٍ، بالعين المهملة، وهي الأسيرة، والعاني: الأسير. شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة في دخولها تحت حكم الزوج بالأسير والضرب المبرح: هو الشاق الشديد، وقوله صلى الله عليه وسلم: فلا تبغوا عليهن سبيلاً أي: لا تطلبوا طريقاً تحتجون به عليهن وتؤذونهن به، والله أعلم.
وعن معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت حديثٌ حسنٌ رواه أبو داود وقال: معنى لا تقبح أي: لا تقل قبحك الله.
من كتاب رياض الصالحين للامام النووي
السبت، 4 يونيو 2016
كيف ودع الرسول (صلى الله عليه وسلم) أمة الصحابة ؟
حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَالَ أَخْبَرَنِى أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِىُّ - وَكَانَ تَبِعَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - وَخَدَمَهُ وَصَحِبَهُ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَانَ يُصَلِّى لَهُمْ فِى وَجَعِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - الَّذِى تُوُفِّىَ فِيهِ ، حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ الاِثْنَيْنِ وَهُمْ صُفُوفٌ فِى الصَّلاَةِ ، فَكَشَفَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - سِتْرَ الْحُجْرَةِ يَنْظُرُ إِلَيْنَا ، وَهْوَ قَائِمٌ كَأَنَّ وَجْهَهُ وَرَقَةُ مُصْحَفٍ ، ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ ، فَهَمَمْنَا أَنْ نَفْتَتِنَ مِنَ الْفَرَحِ بِرُؤْيَةِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - ، فَنَكَصَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى عَقِبَيْهِ لِيَصِلَ الصَّفَّ ، وَظَنَّ أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - خَارِجٌ إِلَى الصَّلاَةِ ، فَأَشَارَ إِلَيْنَا النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ أَتِمُّوا صَلاَتَكُمْ ، وَأَرْخَى السِّتْرَ ، فَتُوُفِّىَ مِنْ يَوْمِهِ .
رواه البخاري ومسلم
الخميس، 2 يونيو 2016
الجمعة، 27 مايو 2016
كيف كانت عبادة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
روى الامام مسلم في صحيحه :( رقم الحديث 2820 ) :
حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا حدثنا ابن وهب أخبرني أبو صخر عن ابن قسيط عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت :
: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه قالت عائشة يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا .
[ شرح : ( تفطر ) أصلها تتفطر حذفت إحدى التاءين أي تتشقق قالوا ومنه فطر الصائم وإفطاره لأنه خرق صومه وشقه ( شكورا ) قال القاضي الشكر معرفة إحسان المحسن والتحدث به وسميت المجازاة على فعل الجميل شكرا لأنها تتضمن الثناء عليه وشكر العبد لله سبحانه وتعالى اعترافه بنعمه وثناؤه عليه وتمام مواظبته على طاعته وأما شكر الله تعالى أفعال عباده فمجازاته إياهم عليها وتضعيف ثوابها وثناؤه بما أنعم به عليهم فهو المعطي والمثني سبحانه والشكور من أسمائه سبحانه وتعالى بهذا المعنى ]
حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا حدثنا ابن وهب أخبرني أبو صخر عن ابن قسيط عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت :
: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه قالت عائشة يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا .
[ شرح : ( تفطر ) أصلها تتفطر حذفت إحدى التاءين أي تتشقق قالوا ومنه فطر الصائم وإفطاره لأنه خرق صومه وشقه ( شكورا ) قال القاضي الشكر معرفة إحسان المحسن والتحدث به وسميت المجازاة على فعل الجميل شكرا لأنها تتضمن الثناء عليه وشكر العبد لله سبحانه وتعالى اعترافه بنعمه وثناؤه عليه وتمام مواظبته على طاعته وأما شكر الله تعالى أفعال عباده فمجازاته إياهم عليها وتضعيف ثوابها وثناؤه بما أنعم به عليهم فهو المعطي والمثني سبحانه والشكور من أسمائه سبحانه وتعالى بهذا المعنى ]
الجمعة، 11 مارس 2016
معاتبة الحبيب لاحبائه
لما انتهى المسلمون من غزوة حنين ظافرين غانمين ، وزع النبي
صلى الله عليه وسلم الغنائم على المسلمين ، واهتمَّ خاصة بالمؤلفة قلوبهم ليكون
ذلك تثبيتاً لهم على إسلامهم ، ووكل أصحاب الإيمان إلى إيمانهم وإسلامهم ..
فتساءل الأنصار في مرارة : لماذا لم يعطهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حظهم من الفيء والغنائم ، وأخذوا يتهامسون بذلك ..
فسمع سعد بن عبادة همسهم وكلامهم ، فذهب من فوره إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله إنَّ هذا الحي من الأنصار قد وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبته .. قسمت في قومك وأعطيت عطايا عظاماً في قبائل العرب ، ولم يك في هذا الحي من الأنصار منها شيء ..
فسأله النبي صلى الله عليه وسلم : (وأين أنت من ذلك يا سعد ؟) ..
فأجاب سعد بصراحة قائلاً : ما أنا إلا واحد من قومي ..
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذاً فاجمع لي قومك ) ..
فجمع سعد قومه من الأنصار ، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم ألا يدخل عليهم أحد وهو معهم ..
فتساءل الأنصار في مرارة : لماذا لم يعطهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حظهم من الفيء والغنائم ، وأخذوا يتهامسون بذلك ..
فسمع سعد بن عبادة همسهم وكلامهم ، فذهب من فوره إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله إنَّ هذا الحي من الأنصار قد وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبته .. قسمت في قومك وأعطيت عطايا عظاماً في قبائل العرب ، ولم يك في هذا الحي من الأنصار منها شيء ..
فسأله النبي صلى الله عليه وسلم : (وأين أنت من ذلك يا سعد ؟) ..
فأجاب سعد بصراحة قائلاً : ما أنا إلا واحد من قومي ..
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذاً فاجمع لي قومك ) ..
فجمع سعد قومه من الأنصار ، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم ألا يدخل عليهم أحد وهو معهم ..
ثم قال : ( يا معشر الأنصار ماقالة بلغتني عنكم ؟ وجدةٌ وجدتموها عليّ في أنفسكم ؟ ..
ألم آتكم ضلالاً ..فهداكم الله بي !.
وعالة ..فأغناكم الله بي !.
وأعداءً ..فألَّف الله بين قلوبكم بي !.)
قالوا : بلى الله ورسوله أمنُّ وأفضل ..
فقال صلى الله عليه وسلم : ( ألا تجيبوني يا معشر الأنصار ؟ )
قالوا : بمَ نجيبك يا رسول الله ؟ لله ورسوله المنُّ والفضل ..
فقال صلى الله عليه وسلم : ( أما والله لو شئتم لقلتم ولصدقتم وصُدِّقتم :
أتيتنا مُكذَّباً فصدَّقناك ، ومخذولاً فنصرناك ، وعائلاً فآسيناك ، وطريداً فآويناك ..
يا معشر الأنصار ..
أوجدتم في أنفسكم في لعاعة من الدنيا تألفت بها قوماً ليسلموا ووكلتكم لإسلامكم ؟
ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير ، وترجعون أنتم برسول الله في رحالكم ؟! ..
ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير ، وترجعون أنتم برسول الله في رحالكم ؟! ..
فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرءاً من الأنصار ..
ولو سلك الناس شعباً لسلكت شعب الأنصار!
اللهم ارحم الأنصار ..
اللهم ارحم الأنصار ..
وأبناء الأنصار ..
وأبناء أبناء الأنصار ) ..
فبكى الأنصار حتى أخضلوا لحاهم ، واختلطت دموعهم بدموع حبيبهم ..
فصاحوا جميعاً وسعد معهم : رضينا برسول الله قسماً وحظاً ..
يالله ..
ما أجمله من منظر ..
وما أروعه حين يعبر الصادقون بدموعهم عن حبهم وشوقهم لحبيبهم..
من كتاب البكاؤون
والحديث اصله في الصحيح
الجمعة، 26 فبراير 2016
صهيب سابق الروم
عن سعيد بن المسيب، عن صهيب، قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، وخرج معه أبو بكر، وكنت قد هممت بالخروج معه وصدني فتيان من قريش فجعلت ليلتي تلك أقوم لا أقعد، وقالوا: قد شغله الله عز وجل عنكم ببطنه و لم أكن شاكياً، فقاموا فخرجت فلحقني منهم ناس بعد ما سرت يريدون ردي، فقلت لهم: هل لكم أن أعطيكم أواقي من ذهب وحلتين لي بمكة وتخلون سبيلي وتوثقون لي. ففعلوا. فتبعتهم إلى مكة، فقلت: احفروا تحت اسكفة الباب، فإن تحتها الأواقي واذهبوا إلى فلانة بآية كذا وكذا فخذوا الحلتين فخرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء قبل أن يتحول منها، فلما رأني قال: " يا أبا يحيى ربح البيع " ثلاثاً فقلت: يارسول الله ما سبقني إليك أحد، وما أخبرك إلا جبريل عليه السلام.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)